قضى الإرهابي السابق 7 سنوات بالسجون المغربية، إثر إعتقاله في 2010 بعد عودته الى الممكلة قادما اليها من ألمانيا، حيت كان متورطا في أعمال إرهابية بباكستان وتخصص مند مدة في إستهداف المغرب وصورة رموزه ومؤسساته الأمنية بإرهابه الفكري وخطابه التحريضي ضد المؤسسات والمجتمع، مستغلا في ذلك وجوده أروبا،خاصة ألمانيا التي يحمل جنسيتها وإيرلندا التي تنحدر منها زوجته.
عرت عورته، اذ اقر انه دهب الى باكستان خلال 2009 في إطار جماعة الدعوة والتبليغ التي قال بانها غير محضورة عالميا، غير انه تم إعتقاله هناك في اطار حملة تقوم بها المخابرات وتم التحقيق معه لمدة 7 اشهر و 14يوما.
