تحولت قصة أستاذ بمدينة ورزازات وافته المنية بسبب “كوفيد 19” إلى “هاشتاغ” بوسائل التواصل الإجتماعي نتيجة نداءات الاستغاثة التي أطلقها على صفحته الشخصية قبل بوفاته بساعات قليلة على موقع فايسبوك بعد إصابته بفيروس “كورونا” المستجد ومعاناته من انعكاساته السلبية على صحته.
وانتشرت رسالة الأستاذ قبل وفاته وهو يعاني من تداعيات “كورونا” على مواقع التواصل
الاجتماعي، بعدما وجه طلب إغاثة نتيجة تدهور حالته الصحية ومعاناته من تبعات الاختناق، مبرزا في السياق ذاته أنه يعاني من الإهمال وأنه في حاجة مستعجلة للمساعدة.
وكتب الأستاذ في رسالته قبل وفاته “أنا فالمستعجلات.. راني مخنوق وخاصني الإنعاش.. مكتعرفش شي واحد هاذ الناس خلاوني مليوح مكاين لي كيسول فيا